إرماشة العين وأشـدّ من جمرةٍ في الصدر. ثم أكملت : *معه وحده*. ]]>

خذني معك ترا الحضور بغيبتك جدا حزين وأعتبرني سر؟ مايحكى أبد ، واحتفظ بي لاتبدلني ب أحد لو أعيشك ! تنولد فيني حياة ولو أموتك ! يندثر فيني بلد. ]]>

لك قلق،خلي ذي الكلمتين ماشيه معاك على طول” الشي اللي ما يسعدني مايلزمني” ]]>

في وجه أحلامك، فـ باب الأمل بالله لا يُغلق أبدًا..! ]]>

إذا أكملت طعامك ستخرج معي أﻛﻤﻞ ﻃﻌﺎﻣﻪ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ : أﻣﻲ ﻫﻴﺎ ﻧﺬﻫﺐ ]]> ﺭﺩﺕ ﻋﻠﻴﻪ : تأﺧﺮ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺨﺎﺭﺝ ﺷﺒﺤﺎ يأكل ﺍﻟﺼﻐﺎﺭ.. ﻻ ﻧﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍلخرﻭﺝ ﺍﻵﻥ.. ﺟﻠﺲ ﺣﺰﻳﻨﺎً ﻭﻫﻮ ﻳﺴﻤﻊ أﺻﻮﺍﺕ أﻃﻔﺎﻝ.. ﻭﻫﻢ ﻳﻠﻬﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﻭﻟﻢ ﻳﻠﺘﻬﻤﻬﻢ ﺷﺊ.. ﻭﺗﺴﺘﻤﺮ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ.. ﻛﺒﺮ ﻗﻠﻴﻼ ﻭﺩﺧﻞ ﺍﻟﻤﺪﺭسة ﺃﺧﺒﺮﻫﻢ ﺍﻟﻤﻌﻠﻢ : أﻥ ﻣﻦ ﻳﺤﺴﻦ ﺍﻟﺴﻠﻮﻙ.. ﺳﻮﻑ ﻳﺄﺧﺬﻩ ﻓﻲ ﺭﺣﻠﺔ ﻧﻬﺎﻳة ﺍﻻﺳﺒﻮﻉ …

…………. يالله وش يسوي اللي يذوق الآآآه ,, ولايقدر أبد يشكي .. [ لأن الصمت هو مبداه ] تسابق دمعته حرفه .! ولا يدري وش اللي جاه ؟!! كأن الضيق به مخلوق وأنفاسه تنادي بك …………….ياربااااااه …………………………..ياربااااااااه أنا مخنوق ………….. أنا مخنوق ]]>

ألا أكون مثلهم ، ألّا أزرع في صدور الناس حضورًا ! و أجعلهم يحصدونه غيابًا ،، ألا أقول أني معكم .. و أتخلّى عنهم في أول إلتفاتة . ]]>

قال : حُبك وشكثر ؟ غصّت . . و قالت : ( آنت ثاني شخص آحبه بعد آبوي ) ! ]]>