تيقّن أنّ حالك هذا هو أفضل حال لك على الإطلاق
و إن كنت فقيرًا أو مريضًا أو عاجزًا أو مكروبًا او مهموماً
فأنت في أفضل قدرٍ لك و في أفضل أحوالك
لمَ ؟
لأنّ هذا أختيار الله لك، الله الذي -يدبّر الأمر- !
طبطبةٌ حانيةٌ على قلبك و ظروفك كلّها تتقلّب من تدبير الله و خيرته .
أحسن ظنّك بالله دائمًا و أطمئنّ ؛ إنّ الله مدبّر أمرك .
]]>