السبت , 8 فبراير 2025

وضيّعوا عُمرنا شوقاً وحِرمانا
خانوا عُهوداً لنا قد عِشتُ أحفظها ،
فكيف نحفظ يوماً عهد من خانا ! *فاروق جويدة ]]>

اترك رد

برودكاست سمو الابداع

مجانى
عرض