فدعه ولا تكثر عليه التاسفا ، ففي الناس، أبدالُ وفي الترك راحة وفي القلب صبرَ للحبيب ولو جفا ، فما كل من تهواهُ ، يهواك قلبه وما كل من صافيتهُ لك قد صفا ، إذ لم يكُن صفُ الودادّ طبيعة فلا خير في ودً يجيئ تكلفا]]>