وْ غآب الذي فـْ ضيقتكْ حآسَبنْ لہْ أكتم جروحكْ ، ۆ لآ تفّرحْ معآديـكْ وْ آصبر ترى كِثرْ آلشكآويّ مذلّـہْ آحذر تبيّن همّكْ . . لـٍ شآمتن فيكْ على قول آلمثل لآ تزود آلطين بلّـہْ ]]>