. . . . . . . . طَوّلتْ بالِيَ لِينْ تلبَّسْ بِيَ جَنُونْ قِلتْ لِكْ الثُوانِي تَرىَ بدُونِكْ هَلاكْ . . . . . . . . كِيفْهَا لَحْظهَ وهَذيَ السَاعهَ تَخُونْ]]>