وَ وجدتٌك دائماً ناصراً وَ مٌعيناً ، فَ كيف لا أدعوَك ! فمنّ ليّ إذا لم تكنّ مَعي ومنّ ذا ألذيّ سيضرنيَ إذا حفظتنيَ ف كنّ مَعي ياربي في كل اموري ف قد فوضتها كلھا إليك ]]>